بسرعة الصاروخ انتشرت عدد من الصور التي تبدو قديمة نوعاً ما للإعلامي يوسف الحسيني على الفيسبوك، وهو يمسك بطبلة، مع كتابة تعليق أن الصورة ألتقطت له أثناء عمله في أحد الكباريهات.
وتم تداول الصور على نطاق واسع على الصفحات والجروبات خاصة التي تلك لها انتماءات دينية حزبية، مع كتابة نبذة بسيطة عن بدايات الإعلامي يوسف الحسيني ليقال الآتي:
- أنه شاب ماركسي ملحد كان يعمل طبالاً في كباريه "الجندول" بالهرم، ثم انتقل ليعمل في جريدة روزاليوسف، ومنها ذهب للعمل كمذيع في محطة نجوم إف أم، وانتقل للعمل بعد ذلك في قناة ONTV، ليبدأ في الهجوم العنيف على الإسلاميين.
أما الصور القديمة نوعا ما، فمن الواضح جدا أنها ألتقطت له وهو في إحدى الرحلات الجامعية، ومن المعروف أن اتخاذ طبلة في مثل تلك الرحلات أمر معتاد ولا يوجد ما يعيب في ذلك. أما تكفير الناس واتهامهم بالإلحاد لمجرد أنهم يهاجمون بعض التيارات الدينية بعنف فهو أمر مرفوض وأصبح لا جدوى منه ? مثلما قال بعض مدافعي الفيسبوكيين عن الحسيني.
وتم تداول الصور على نطاق واسع على الصفحات والجروبات خاصة التي تلك لها انتماءات دينية حزبية، مع كتابة نبذة بسيطة عن بدايات الإعلامي يوسف الحسيني ليقال الآتي:
- أنه شاب ماركسي ملحد كان يعمل طبالاً في كباريه "الجندول" بالهرم، ثم انتقل ليعمل في جريدة روزاليوسف، ومنها ذهب للعمل كمذيع في محطة نجوم إف أم، وانتقل للعمل بعد ذلك في قناة ONTV، ليبدأ في الهجوم العنيف على الإسلاميين.
أما الصور القديمة نوعا ما، فمن الواضح جدا أنها ألتقطت له وهو في إحدى الرحلات الجامعية، ومن المعروف أن اتخاذ طبلة في مثل تلك الرحلات أمر معتاد ولا يوجد ما يعيب في ذلك. أما تكفير الناس واتهامهم بالإلحاد لمجرد أنهم يهاجمون بعض التيارات الدينية بعنف فهو أمر مرفوض وأصبح لا جدوى منه ? مثلما قال بعض مدافعي الفيسبوكيين عن الحسيني.
